صفحة البداية
استحباب الخروج يوم الخميس واستحبابه أول النهار
استحباب طلب الرفقة وتأميرهم على أنفسهم واحدا يطيعونه
آداب السير والنزول والمبيت والنوم في السفر واستحباب السري والرفق بالدواب ومراعاة مصلحتها
إعانة الرفيق
ما يقول إذا ركب الدابة للسفر
تكبير المسافر إذا صعد الثنايا وشبهها وتسبيحه إذا هبط الأودية ونحوها
استحباب الدعاء في السفر
ما يدعو به إذا خاف ناسا أو غيرهم
ما يقول إذا نزل منزلا
استحباب تعجيل المسافر الرجوع إلى أهله إذا قضى حاجته
استحباب القدوم على أهله نهارا وكراهته في الليل لغير حاجة
ما يقوله إذا رجع وإذا رأى بلدته فيه حديث ابن عمر السابق في باب تكبير المسافر إذا صعد الثنايا
استحباب ابتداء القدوم بالمسجد الذي في جواره وصلاته فيه ركعتين
تحريم سفر المرأة وحدها
فضل قراءة القرآن
الأمر بتعهد القرآن والتحذير من تعريضه للنسيان
استحباب تحسين الصوت بالقرآن وطلب القراءة من حسن الصوت والاستماع لها
في الحث على سور وآيات مخصوصة
استحباب الاجتماع على القراءة
فضل الوضوء
فضل الأذان
فضل الصلوات
صلاة الصبح والعصر
فضل المشي إلى المساجد
فضل انتظار الصلاة
فضل صلاة الجماعة
الحث على حضور الجماعة في الصبح والعشاء
الأمر بالمحافظة على الصلوات المكتوبات والنهي الأكيد والوعيد الشديد في تركهن
فضل الصف الأول والأمر بإتمام الصفوف الأول وتسويتها والتراص فيها
فضل السنن الراتبة مع الفرائض وبيان أقلها وأكملها وما بينهما
تأكيد ركعتي سنة الصبح
تخفيف ركعتي الفجر وبيان ما يقرأ فيهما وبيان وقتهما
استحباب الاضطجاع بعد ركعتي الفجر على جنبه الأيمن والحث عليه سواء كان تهجد بالليل أم لا
سنة الظهر
سنة العصر
سنة المغرب
سنة العشاء
سنة الجمعة
استحباب جعل النوافل في البيت
الحث على صلاة الوتر وبيان أنه سنة مؤكدة وبيان وقته
فضل صلاة الضحى وبيان أقلها وأكثرها وأوسطها والحث على المحافظة عليها
تجويز صلاة الضحى من ارتفاع الشمس إلى زوالها والأفضل أن تصلي عند اشتداد الحر وارتفاع الضحى
الحث على صلاة تحية المسجد بركعتين وكراهية الجلوس قبل أن يصلي ركعتين في أي وقت دخل
استحباب ركعتين بعد الوضوء
فضل يوم الجمعة ووجوبها والاغتسال لها والطيب والتبكير إليها والدعاء يوم الجمعة
استحباب سجود الشكر عند حصول نعمة ظاهرة أو اندفاع بلية ظاهرة
فضل قيام الليل
استحباب قيام رمضان وهو التراويح
فضل قيام ليلة القدر وبيان أرجى لياليها
فضل السواك وخصال الفطرة
تأكيد وجوب الزكاة وبيان فضلها وما يتعلق بها
وجوب صوم رمضان وبيان فضل الصيام وما يتعلق به
الجود وفعل المعروف والإكثار من الخير في شهر رمضان والزيادة من ذلك في العشر الأواخر منه
النهي عن تقدم رمضان بصوم بعد نصف شعبان إلا لمن وصله بما قبله أو وافق عادة له بأن كان عادته صوم الإثنين والخميس فوافقه
ما يقال عند رؤية الهلال
فضل السحور وتأخيره ما لم يخش طلوع الفجر
فضل تعجيل الفطر وما يفطر عليه وما يقوله بعد الإفطار
أمر الصائم بحفظ لسانه وجوارحه عن المخالفات والمشاتمة ونحوها
مسائل من الصوم
صوم المحرم وشعبان والأشهر الحرم
الصوم وغيره في العشر الأول من ذي الحجة
صوم يوم عرفة وعاشوراء وتاسوعاء
استحباب صوم ستة أيام من شوال
صوم الاثنين والخميس
صوم ثلاثة أيام من كل شهر والأفضل صومها في الأيام البيض وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر وقيل الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر والصحيح المشهور هو الأول
من فطر صائما وفضل الصائم الذي يؤكل عنده ودعاء الآكل للمأكول عنده
بيان جماعة من الشهداء في ثواب الآخرة يغسلون ويصلي عليهم بخلاف القتيل في حرب الكفار
العتق
الإحسان إلى المملوك
المملوك الذي يؤدي حق الله وحق مواليه
العبادة في الهرج وهو الاختلاط والفتن ونحوها
تحريم الكبر والإعجاب
Free Web Hosting
عن السكربت
 

 ::: آداب السفر :::

 

استحباب الخروج يوم الخميس واستحب

فضل قراءة القرآن

عن أبي أمامة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اقرؤا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه رواه مسلم
وعن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما رواه مسلم
وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيركم من تعلم القرآن وعلمه رواه البخاري
وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران متفق عليه
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها حلو ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر متفق عليه
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين رواه مسلم
وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار ورجل آتاه الله مالا فهو ينفقه آناء الليل وآناء النهار متفق عليه والآناء الساعات
وعن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال كان رجل يقرأ سورة الكهف وعنده فرس مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وجعل فرسه ينفر منها فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر له ذلك فقال تلك السكينة تنزلت للقرآن متفق عليه الشطن بفتح الشين المعجمة والطاء المهملة الحبل
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال يقال لصاحب القرآن اقرأ وارتق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح