قيل لبني إسرائيل ادخلوا الباب سج
لا تدخلوا على هؤلاء القوم المعذبين إلا أن
تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم أن يصيبنكم مثل ما أصابهم
حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر
جميعا عن إسماعيل قال بن أيوب حدثنا إسماعيل بن جعفر أخبرني عبد الله بن دينار أنه
سمع عبد الله بن عمر يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحاب الحجر لا تدخلوا
على هؤلاء القوم المعذبين إلا أن تكونوا باكين فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا
عليهم أن يصيبنكم مثل ما أصابهم
مررنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحجر
فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إلا أن
تكونوا باكين حذرا أن يصيبكم مثل ما أصابهم ثم زجر فأسرع حتى خلفها
حدثني حرملة بن يحيى أخبرنا بن وهب أخبرني يونس عن
بن شهاب وهو يذكر الحجر مساكن ثمود قال سالم بن عبد الله إن عبد الله بن عمر قال
مررنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحجر فقال لنا رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم إلا أن تكونوا باكين حذرا أن يصيبكم مثل
ما أصابهم ثم زجر فأسرع حتى خلفها
أن الناس نزلوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
على الحجر أرض ثمود فاستقوا من آبارها وعجنوا به العجين فأمرهم رسول الله صلى الله
عليه وسلم أن يهريقوا ما استقوا ويعلفوا الإبل العجين وأمرهم أن يستقوا من البئر
التي كانت تردها الناقة
حدثني الحكم بن موسى أبو صالح حدثنا شعيب بن إسحاق
أخبرنا عبيد الله عن نافع أن عبد الله بن عمر أخبره أن الناس نزلوا مع رسول الله
صلى الله عليه وسلم على الحجر أرض ثمود فاستقوا من آبارها وعجنوا به العجين فأمرهم
رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يهريقوا ما استقوا ويعلفوا الإبل العجين وأمرهم أن
يستقوا من البئر التي كانت تردها الناقة
بهذا الإسناد مثله غير أنه قال فاستقوا من بئارها
واعتجنوا به
وحدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري حدثنا أنس بن عياض
حدثني عبيد الله بهذا الإسناد مثله غير أنه قال فاستقوا من بئارها واعتجنوا به
|