استفتى سعد بن عبادة رسول الله صل
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في رهط من
الأشعريين نستحمله فقال والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم عليه قال فلبثنا ما شاء
الله ثم أتي بإبل فأمر لنا بثلاث ذود غر الذرى فلما انطلقنا قلنا أو قال بعضنا لبعض
لا يبارك الله لنا أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله فحلف أن لا يحملنا
ثم حملنا فأتوه فأخبروه فقال ما أنا حملتكم ولكن الله حملكم وإني والله إن شاء الله
لا أحلف على يمين ثم أرى خيرا منها إلا كفرت عن يميني وأتيت الذي هو خير
حدثنا خلف بن هشام وقتيبة بن سعيد ويحيى بن حبيب
الحارثي واللفظ لخلف قالوا حدثنا حماد بن زيد عن غيلان بن جرير عن أبي بردة عن أبي
موسى الأشعري قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في رهط من الأشعريين نستحمله فقال
والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم عليه قال فلبثنا ما شاء الله ثم أتي بإبل فأمر
لنا بثلاث ذود غر الذرى فلما انطلقنا قلنا أو قال بعضنا لبعض لا يبارك الله لنا
أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله فحلف أن لا يحملنا ثم حملنا فأتوه
فأخبروه فقال ما أنا حملتكم ولكن الله حملكم وإني والله إن شاء الله لا أحلف على
يمين ثم أرى خيرا منها إلا كفرت عن يميني وأتيت الذي هو خير
أرسلني أصحابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
أسأله لهم الحملان إذ هم معه في جيش العسرة وهي غزوة تبوك فقلت يا نبي الله إن
أصحابي أرسلوني إليك لتحملهم فقال والله لا أحملكم على شيء ووافقته وهو غضبان ولا
أشعر فرجعت حزينا من منع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن مخافة أن يكون رسول الله
صلى الله عليه وسلم قد وجد في نفسه علي فرجعت إلى أصحابي فأخبرتهم الذي قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم فلم ألبث إلا سويعة إذ سمعت بلالا ينادي أي عبد الله بن
قيس فأجبته فقال أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعوك فلما أتيت رسول الله صلى
الله عليه وسلم قال خذ هذين القرينين وهذين القرينين وهذين القرينين لستة أبعرة
ابتاعهن حينئذ من سعد فانطلق بهن إلى أصحابك فقل إن الله أو قال إن رسول الله صلى
الله عليه وسلم يحملكم على هؤلاء فاركبوهن قال أبو موسى فانطلقت إلى أصحابي بهن
فقلت إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحملكم على هؤلاء ولكن والله لا أدعكم حتى
ينطلق معي بعضكم إلى من سمع مقالة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سألته لكم
ومنعه في أول مرة ثم إعطاءه إياي بعد ذلك لا تظنوا أني حدثتكم شيئا لم يقله فقالوا
لي والله إنك عندنا لمصدق ولنفعلن ما أحببت فانطلق أبو موسى بنفر منهم حتى أتوا
الذين سمعوا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنعه إياهم ثم إعطاءهم بعد فحدثوهم
بما حدثهم به أبو موسى سواء
حدثنا عبد الله بن براد الأشعري ومحمد بن العلاء
الهمداني وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا أبو أسامة عن بريد عن أبي بردة عن أبي موسى
قال أرسلني أصحابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله لهم الحملان إذ هم معه
في جيش العسرة وهي غزوة تبوك فقلت يا نبي الله إن أصحابي أرسلوني إليك لتحملهم فقال
والله لا أحملكم على شيء ووافقته وهو غضبان ولا أشعر فرجعت حزينا من منع رسول الله
صلى الله عليه وسلم ومن مخافة أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم قد وجد في نفسه
علي فرجعت إلى أصحابي فأخبرتهم الذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم ألبث إلا
سويعة إذ سمعت بلالا ينادي أي عبد الله بن قيس فأجبته فقال أجب رسول الله صلى الله
عليه وسلم يدعوك فلما أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال خذ هذين القرينين
وهذين القرينين وهذين القرينين لستة أبعرة ابتاعهن حينئذ من سعد فانطلق بهن إلى
أصحابك فقل إن الله أو قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحملكم على هؤلاء
فاركبوهن قال أبو موسى فانطلقت إلى أصحابي بهن فقلت إن رسول الله صلى الله عليه
وسلم يحملكم على هؤلاء ولكن والله لا أدعكم حتى ينطلق معي بعضكم إلى من سمع مقالة
رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سألته لكم ومنعه في أول مرة ثم إعطاءه إياي بعد
ذلك لا تظنوا أني حدثتكم شيئا لم يقله فقالوا لي والله إنك عندنا لمصدق ولنفعلن ما
أحببت فانطلق أبو موسى بنفر منهم حتى أتوا الذين سمعوا قول رسول الله صلى الله عليه
وسلم ومنعه إياهم ثم إعطاءهم بعد فحدثوهم بما حدثهم به أبو موسى سواء
إني أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في رهط من
الأشعريين نستحمله فقال والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم عليه فلبثنا ما شاء
الله فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهب إبل فدعا بنا فأمر لنا بخمس ذود غر
الذرى قال فلما انطلقنا قال بعضنا لبعض أغفلنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمينه
لا يبارك لنا فرجعنا إليه فقلنا يا رسول الله إنا أتيناك نستحملك وإنك حلفت أن لا
تحملنا ثم حملتنا أفنسيت يا رسول الله قال إني والله إن شاء الله لا أحلف على يمين
فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها فانطلقوا فإنما حملكم الله
حدثني أبو الربيع العتكي حدثنا حماد يعني بن زيد
عن أيوب عن أبي قلابة وعن القاسم بن عاصم عن زهدم الجرمي قال أيوب وأنا لحديث
القاسم أحفظ مني لحديث أبي قلابة قال كنا عند أبي موسى فدعا بمائدته وعليها لحم
دجاج فدخل رجل من بني تيم الله أحمر شبيه بالموالي فقال له هلم فتلكأ فقال هلم فإني
قد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل منه فقال الرجل إني رأيته يأكل شيئا
فقذرته فحلفت أن لا أطعمه فقال هلم أحدثك عن ذلك إني أتيت رسول الله صلى الله عليه
وسلم في رهط من الأشعريين نستحمله فقال والله لا أحملكم وما عندي ما أحملكم عليه
فلبثنا ما شاء الله فأتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بنهب إبل فدعا بنا فأمر لنا
بخمس ذود غر الذرى قال فلما انطلقنا قال بعضنا لبعض أغفلنا رسول الله صلى الله عليه
وسلم يمينه لا يبارك لنا فرجعنا إليه فقلنا يا رسول الله إنا أتيناك نستحملك وإنك
حلفت أن لا تحملنا ثم حملتنا أفنسيت يا رسول الله قال إني والله إن شاء الله لا
أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها فانطلقوا فإنما
حملكم الله
كان بين هذا الحي من جرم وبين الأشعريين ود وإخاء
فكنا عند أبي موسى الأشعري فقرب إليه طعام فيه لحم دجاج فذكر نحوه
وحدثنا بن أبي عمر حدثنا عبد الوهاب الثقفي عن
أيوب عن أبي قلابة والقاسم التميمي عن زهدم الجرمي قال كان بين هذا الحي من جرم
وبين الأشعريين ود وإخاء فكنا عند أبي موسى الأشعري فقرب إليه طعام فيه لحم دجاج
فذكر نحوه
واقتصوا جميعا الحديث بمعنى حديث حماد بن زيد
وحدثني علي بن حجر السعدي وإسحاق بن إبراهيم وابن
نمير عن إسماعيل بن علية عن أيوب عن القاسم التميمي عن زهدم الجرمي ح وحدثنا بن أبي
عمر حدثنا سفيان عن أيوب عن أبي قلابة عن زهدم الجرمي ح وحدثني أبو بكر بن إسحاق
حدثنا عفان بن مسلم حدثنا وهيب حدثنا أيوب عن أبي قلابة والقاسم عن زهدم الجرمي قال
كنا عند أبي موسى واقتصوا جميعا الحديث بمعنى حديث حماد بن زيد
دخلت على أبو موسى وهو يأكل لحم دجاج وساق الحديث
بنحو حديثهم وزاد فيه قال إني والله ما نسيتها
وحدثنا شيبان بن فروخ حدثنا الصعق يعني بن حزن
حدثنا مطر الوراق حدثنا زهدم الجرمي قال دخلت على أبو موسى وهو يأكل لحم دجاج وساق
الحديث بنحو حديثهم وزاد فيه قال إني والله ما نسيتها
أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله فقال
ما عندي ما أحملكم والله ما أحملكم ثم بعث إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
بثلاثة ذود بقع الذرى فقلنا إنا أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم نستحمله فحلف
أن لا يحملنا فأتيناه فأخبرناه فقال إني لا أحلف على يمين أرى غيرها خيرا منها إلا
أتيت الذي هو خير
وحدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا جرير عن سليمان
التيمي عن ضريب بن نقير القيسي عن زهدم عن أبي موسى الأشعري قال أتينا رسول الله
صلى الله عليه وسلم نستحمله فقال ما عندي ما أحملكم والله ما أحملكم ثم بعث إلينا
رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة ذود بقع الذرى فقلنا إنا أتينا رسول الله صلى
الله عليه وسلم نستحمله فحلف أن لا يحملنا فأتيناه فأخبرناه فقال إني لا أحلف على
يمين أرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير
كنا مشاة فأتينا نبي الله صلى الله عليه وسلم
نستحمله بنحو حديث جرير
حدثنا محمد بن عبد الأعلى التيمي حدثنا المعتمر عن
أبيه حدثنا أبو السليل عن زهدم يحدثه عن أبي موسى قال كنا مشاة فأتينا نبي الله صلى
الله عليه وسلم نستحمله بنحو حديث جرير
أعتم رجل عند النبي صلى الله عليه وسلم ثم رجع
إلى أهله فوجد الصبية قد ناموا فأتاه أهله بطعامه فحلف لا يأكل من أجل صبيته ثم بدا
له فأكل فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأتها وليكفر عن يمينه
حدثني زهير بن حرب حدثنا مروان بن معاوية الفزاري
أخبرنا يزيد بن كيسان عن أبي حازم عن أبي هريرة قال أعتم رجل عند النبي صلى الله
عليه وسلم ثم رجع إلى أهله فوجد الصبية قد ناموا فأتاه أهله بطعامه فحلف لا يأكل من
أجل صبيته ثم بدا له فأكل فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأتها وليكفر عن
يمينه
من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليكفر عن
يمينه وليفعل
وحدثني أبو الطاهر حدثنا عبد الله بن وهب أخبرني
مالك عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليكفر عن يمينه وليفعل
من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي
هو خير وليكفر عن يمينه
وحدثني زهير بن حرب حدثنا بن أبي أويس حدثني عبد
العزيز بن المطلب عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير وليكفر عن
يمينه
في هذا الإسناد بمعنى حديث مالك فليكفر يمينه
وليفعل الذي هو خير
وحدثني القاسم بن زكريا حدثنا خالد بن مخلد حدثني
سليمان يعني بن بلال حدثني سهيل في هذا الإسناد بمعنى حديث مالك فليكفر يمينه
وليفعل الذي هو خير
جاء سائل إلى عدي بن حاتم فسأله نفقة في ثمن خادم
أو في بعض ثمن خادم فقال ليس عندي ما أعطيك إلا درعي ومغفري فأكتب إلى أهلي أن
يعطوكها قال فلم يرض فغضب عدي فقال أما والله لا أعطيك شيئا ثم إن الرجل رضي فقال
أما والله لولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من حلف على يمين ثم رأى
أتقى لله منها فليأت التقوى ما حنثت يميني
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن عبد العزيز
يعني بن رفيع عن تميم بن طرفة قال جاء سائل إلى عدي بن حاتم فسأله نفقة في ثمن خادم
أو في بعض ثمن خادم فقال ليس عندي ما أعطيك إلا درعي ومغفري فأكتب إلى أهلي أن
يعطوكها قال فلم يرض فغضب عدي فقال أما والله لا أعطيك شيئا ثم إن الرجل رضي فقال
أما والله لولا أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من حلف على يمين ثم رأى
أتقى لله منها فليأت التقوى ما حنثت يميني
من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي
هو خير وليترك يمينه
وحدثنا عبيد الله بن معاذ حدثنا أبي حدثنا شعبة عن
عبد العزيز بن رفيع عن تميم بن طرفة عن عدي بن حاتم قال قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير وليترك يمينه
إذا حلف أحدكم على اليمين فرأى خيرا منها
فليكفرها وليأت الذي هو خير
حدثني محمد بن عبد الله بن نمير ومحمد بن طريف
البجلي واللفظ لابن طريف قالا حدثنا محمد بن فضيل عن الأعمش عن عبد العزيز بن رفيع
عن تميم الطائي عن عدي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حلف أحدكم على
اليمين فرأى خيرا منها فليكفرها وليأت الذي هو خير
ذلك
وحدثنا محمد بن طريف حدثنا محمد بن فضيل عن
الشيباني عن عبد العزيز بن رفيع عن تميم الطائي عن عدي بن حاتم أنه سمع النبي صلى
الله عليه وسلم يقول ذلك
من حلف على يمين ثم رأى خيرا منها فليأت الذي هو
خير
حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار قالا حدثنا محمد
بن جعفر حدثنا شعبة عن سماك بن حرب عن تميم بن طرفة قال سمعت عدي بن حاتم وأتاه رجل
يسأله مائة درهم فقال تسألني مائة درهم وأنا بن حاتم والله لا أعطيك ثم قال لولا
أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من حلف على يمين ثم رأى خيرا منها
فليأت الذي هو خير
سمعت عدي بن حاتم أن رجلا سأله فذكر مثله وزاد
ولك أربعمائة في عطائي
حدثني محمد بن حاتم حدثنا بهز حدثنا شعبة حدثنا
سماك بن حرب قال سمعت تميم بن طرفة قال سمعت عدي بن حاتم أن رجلا سأله فذكر مثله
وزاد ولك أربعمائة في عطائي
يا عبد الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة فإنك إن
أعطيتها عن مسألة وكلت إليها وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها وإذا حلفت على
يمين فرأيت غيرها خيرا منها فكفر عن يمينك وائت الذي هو خير قال أبو أحمد الجلودي
حدثنا أبو العباس الماسرجسي حدثنا شيبان بن فروخ بهذا الحديث
حدثنا شيبان بن فروخ حدثنا جرير بن حازم حدثنا
الحسن حدثنا عبد الرحمن بن سمرة قال قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عبد
الرحمن بن سمرة لا تسأل الإمارة فإنك إن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها وإن أعطيتها
عن غير مسألة أعنت عليها وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها فكفر عن يمينك
وائت الذي هو خير قال أبو أحمد الجلودي حدثنا أبو العباس الماسرجسي حدثنا شيبان بن
فروخ بهذا الحديث
بهذا الحديث وليس في حديث المعتمر عن أبيه ذكر
الإمارة
حدثني علي بن حجر السعدي حدثنا هشيم عن يونس
ومنصور وحميد ح وحدثنا أبو كامل الجحدري حدثنا حماد بن زيد عن سماك بن عطية ويونس
بن عبيد وهشام بن حسان في آخرين ح وحدثنا عبيد الله بن معاذ حدثنا المعتمر عن أبيه
ح وحدثنا عقبة بن مكرم العمى حدثنا سعيد بن عامر عن سعيد عن قتادة كلهم عن الحسن عن
عبد الرحمن بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث وليس في حديث المعتمر
عن أبيه ذكر الإمارة
|