إذا توضأ العبد المسلم أو المؤمن
مالي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس
اسكنوا في الصلاة قال ثم خرج علينا فرآنا حلقا فقال مالي أراكم عزين قال ثم خرج
علينا فقال ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها فقلنا يا رسول الله وكيف تصف
الملائكة عند ربها قال يتمون الصفوف الأول ويتراصون في الصف
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا
أبو معاوية عن الأعمش عن المسيب بن رافع عن تميم بن طرفة عن جابر بن سمرة قال خرج
علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال مالي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل
شمس اسكنوا في الصلاة قال ثم خرج علينا فرآنا حلقا فقال مالي أراكم عزين قال ثم خرج
علينا فقال ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها فقلنا يا رسول الله وكيف تصف
الملائكة عند ربها قال يتمون الصفوف الأول ويتراصون في الصف
بهذا الإسناد نحوه
وحدثني أبو سعيد الأشج حدثنا وكيع ح وحدثنا إسحاق
بن إبراهيم أخبرنا عيسى بن يونس قالا جميعا حدثنا الأعمش بهذا الإسناد نحوه
كنا إذا صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
قلنا السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله وأشار بيده إلى الجانبين
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم علام تومئون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس إنما
يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال حدثنا وكيع عن مسعر
ح وحدثنا أبو كريب واللفظ له قال أخبرنا بن أبي زائدة عن مسعر حدثني عبيد الله بن
القبطية عن جابر بن سمرة قال كنا إذا صلينا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قلنا
السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله وأشار بيده إلى الجانبين فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم علام تومئون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس إنما يكفي
أحدكم أن يضع يده على فخذه ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله
صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فكنا إذا
سلمنا قلنا بأيدينا السلام عليكم السلام عليكم فنظر إلينا رسول الله صلى الله عليه
وسلم فقال ما شأنكم تشيرون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس إذا سلم أحدكم فليلتفت إلى
صاحبه ولا يومئ بيده
وحدثنا القاسم بن زكريا حدثنا عبيد الله بن موسى
عن إسرائيل عن فرات يعني القزاز عن عبيد الله عن جابر بن سمرة قال صليت مع رسول
الله صلى الله عليه وسلم فكنا إذا سلمنا قلنا بأيدينا السلام عليكم السلام عليكم
فنظر إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما شأنكم تشيرون بأيديكم كأنها أذناب
خيل شمس إذا سلم أحدكم فليلتفت إلى صاحبه ولا يومئ بيده
|