حفت الجنة بالمكاره وحفت النار با
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات
حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب حدثنا حماد بن
سلمة عن ثابت وحميد عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حفت الجنة
بالمكاره وحفت النار بالشهوات
بمثله
وحدثني زهير بن حرب حدثنا شبابة حدثني ورقاء عن
أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله
قال الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت
ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر مصداق ذلك في كتاب الله { فلا تعلم نفس ما أخفى
لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون }
حدثنا سعيد بن عمرو الأشعثي وزهير بن حرب قال زهير
حدثنا وقال سعيد أخبرنا سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى
الله عليه وسلم قال قال الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا
خطر على قلب بشر مصداق ذلك في كتاب الله " فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين
جزاء بما كانوا يعملون "
قال الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت
ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا بله ما أطلعكم الله عليه
حدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا بن وهب حدثني
مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال قال
الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا
بله ما أطلعكم الله عليه
أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن
سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا بله ما أطلعكم الله عليه ثم قرأ { فلا تعلم نفس ما
أخفي لهم من قرة أعين
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب قالا حدثنا
أبو معاوية ح وحدثنا بن نمير واللفظ له حدثنا أبي حدثنا الأعمش عن أبي صالح عن أبي
هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله أعددت لعبادي الصالحين ما لا
عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ذخرا بله ما أطلعكم الله عليه ثم قرأ {
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين
فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولاخطر على قلب
بشر ثم اقترأ هذه الآية { تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما
رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون }
حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي قالا
حدثنا بن وهب حدثني أبو صخر أن أبا حازم حدثه قال سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول
شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى ثم قال صلى
الله عليه وسلم في آخر حديثه فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولاخطر على قلب بشر
ثم اقترأ هذه الآية " تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم
ينفقون فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون "
|