أن رجلا سأل رسول الله صلى الله ع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى
على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال { سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له
مقرنين وأنا إلى ربنا لمنقلبون } اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن
العمل ما ترضى اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو عنا بعده اللهم أنت الصاحب في السفر
والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في
المال والأهل وإذا رجع قالهن وزاد فيهن آيبون تأبون عابدون لربنا حامدون
حدثني هارون بن عبد الله حدثنا حجاج بن محمد قال
قال بن جريج أخبرني أبو الزبير أن عليا الأزدي أخبره أن بن عمر علمهم أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا ثم قال "
سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وأنا إلى ربنا لمنقلبون " اللهم إنا
نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى ومن العمل ما ترضى اللهم هون علينا سفرنا هذا واطو
عنا بعده اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل اللهم إني أعوذ بك من وعثاء
السفر وكآبة المنظر وسوء المنقلب في المال والأهل وإذا رجع قالهن وزاد فيهن آيبون
تأبون عابدون لربنا حامدون
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يتعوذ
من وعثاء السفر وكآبة المنقلب والحور بعد الكون ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل
والمال
حدثني زهير بن حرب حدثنا إسماعيل بن علية عن عاصم
الأحول عن عبد الله بن سرجس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يتعوذ
من وعثاء السفر وكآبة المنقلب والحور بعد الكون ودعوة المظلوم وسوء المنظر في الأهل
والمال
بهذا الإسناد مثله غير أن في حديث عبد الواحد في
المال والأهل وفي رواية محمد بن خازم قال يبدأ بالأهل إذا رجع وفي روايتهما جميعا
اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر
وحدثنا يحيى بن يحيى وزهير بن حرب جميعا عن أبي
معاوية ح وحدثني حامد بن عمر حدثنا عبد الواحد كلاهما عن عاصم بهذا الإسناد مثله
غير أن في حديث عبد الواحد في المال والأهل وفي رواية محمد بن خازم قال يبدأ بالأهل
إذا رجع وفي روايتهما جميعا اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفر
|